الغذاء الصحى

تزيد دهون البطن من خطر الإصابة ببعض الأمراض الخطيرة، بما في ذلك السرطانات والسكري وأمراض القلب، وهو ما يجعل التخلص منها أمراً ضرورياً للحفاظ على الصحة.

يشير تحليل جديد إلى أنه إذا كنت ترغب في العيش لفترة أطول ، يجب عليك اختيار الفول على لحم البقر للبروتين الخاص بك.

فى شكل من أشكال الحفاظ على البيئة يحاول كثير من الناس التخلى عن اعتمادهم على اللحوم كمصدر غذائي رئيسي بسبب ما ينتج عنه من أضرار بيئية. فالميل السائد حالياً هو تعويض اللحوم ببدائل اللحوم أو ما يطلق عليها "اللحوم النباتية".

يحتوي الحليب على التربتوفان، وهو مقدمة للميلاتونين - الهرمون الأساسي الذي ينظم دورة النوم والاستيقاظ في الجسم.

مما لا شك فيه أن استكشاف علاجات تساقط الشعر مهمة شاقة، و لكن لحسن الحظ، يمكن أن تساعد الأبحاث في اكتشاف العلاجات الواعدة، بما في ذلك تطبيق عنصر غذائي معين.

معظم أمراض الكلى لا تؤدي إلى ظهور أعراض واضحة على الشخص المصاب، مما يؤدي إلى تطور المرض دون شعور الشخص بذلك، لذلك يطلق عليها مصطلح القاتل الصامت، وفي الحقيقة يمكن الوقاية من معظم هذه الأمراض من خلال اتباع نمط حياة صحي وبعض العادات الصحية الأخرى

تناول المواد الغذائية التى تحتوى على الدهون من الأمور المهمة لجسم الإنسان، إذ تساعد في تزويد الجسم بالطاقة الضروية خلال اليوم، وتحمي الأعضاء الداخلية وتمدها بالأشياء الأخرى الضرورية لصحة ونشاط الإنسان. ورغم مبالغة بعض الناس في أكل الدهون ودون معرفتهم بذلك، إلا أن الجسم

من الضرورى أن نفهم طبيعة العلاقة بين ما نأكله، ومدى تأثيره على أجسامنا، حيث تشير الدكتورة الروسية زهرة بافلوفا، أخصائية أمراض الغدد الصماء، إلى أن الفاكهة اللذيذة والمفيدة يمكن أن تسبب أمراض الكبد.

هل القهوة مضرة أم مفيدة لجسم الإنسان؟ سؤال باتت الإجابة عنه أسطورية من فرط النتائج المتضارية التي استخلصتها العديد من الدراسات. ورغم ذلك يسود إجماع بين الأطباء بأن الإفراط في شرب القهوة له أعراض سيئة مؤكدة.

يعتبر الليمون من المصادر الأساسية لفيتامين "C"، كما يحتوى على خصائص طبية كبيرة لجسم الإنسان

توصلت دراسة جديدة إلى أن الشعر يمكن أن يبرز ما يتناوله الأشخاص، وعلى سبيل المثال، إذا كنت تفضل تناول شطيرة من الخضار أم شطيرة من الجبن.

الكثير من الناس يعانون من هشاشة العظام مع التقدم فى العمر، وتتسبب فيها عدة عوامل من أهمها الغذاء. ولكن هشاشة العظام لا تحدث لدى المسنين فقط، فالنظام الغذائي وكمية النشاط الذي يمارسه الفرد بشكل يومي يلعبان دوراً كبيراً في الحفاظ على سلامة الهيكل العظمي، إلى جانب عوامل أخرى