على مدار حياتنا تختلف الطريقة التى تتعامل بها أجسادنا مع المواد الغذائية، باختلاف مراحلنا العمرية، فتلك التي تضر بالصحة بشكل بسيط في الصغر، فإن خطرها قد يتضاعف في الكبر.